تركيب فيديو متعدد القنوات مبني على جلسات لعبة الطاولة بين الفنانة وسبعة أشخاص يعيشون في المنفى، قدموا أصلاً من سوريا ولبنان والعراق. من خلال هذا النشاط الحميمي، يستكشف المشروع قصصاً شخصية عن المنفى والذاكرة والهوية، مقدّماً فضاءً بديلاً للاستماع وتبادل السرديات التي غالباً ما تبقى غير مروية.