مشروع بحثي متعدد الوسائط يستكشف التجارب الشمّية وفنون التقطير التقليدي، عبر تتبع تفاعل الفنان مع نبتة تنمو على قبر جدته. ومن خلال البحث الميداني، ومكالمات الفيديو، والمقابلات المسجّلة، يتطور المشروع ليكشف عن فعالية هذه النبتة التي تقف على العتبة بين العوالم: بين الحياة والموت، وبين الحاضر والبعيد. يستمد المشروع اسمه من كلمة "ريحة" في الدارجة الجزائرية، والتي تعني في آنٍ واحد "الرائحة" و"الذاكرة".