عرضٌ أدائيٌ يعكس حق الفلسطينيين في الحركة، تلك الحركة المُقيدة حالياً، إلا أنها تظل جوهرية للحرية. من خلال الاشتباك مع الجسد والزمان والمكان، يستكشف العمل العلاقة بين الحركة والسرديات التاريخية، بين الشخصي والجماعي، مُستعيناً بالأشكال التقليدية والمُعاصرة لصياغة لغةٍ مشتركةٍ للمقاومة والحق في الوجود.