عرض مسرحي موسيقي توثيقي يستكشف تعقيدات الذاكرة الجماعية والفردية من خلال قصة شخصية تعكس تداخل التاريخ الشخصي مع التحولات السياسية في لبنان وسوريا. يعتمد العرض على أرشيف عائلي غني يمتد من 1910 حتى اليوم، ويمزج بين الوسائط المتعددة والإسقاط البصري والصوتيات مع السرد الأدائي. يطرح العمل تساؤلات حول الهوية والذاكرة والتاريخ الموازي، ما يجعله مساحة فنية لإعادة التفكير في الانتماء.