إسم "خليل البطران" ليس له وحده، فهو يحمل اسم أخيه الشهيد في الانتفاضة الأولى. في عائلة ترى فيه امتداداً لخليل الراحل، يكافح خليل الأصغر ليصوغ هويته الخاصة. يتتبع الفيلم لجوءه إلى الرقص والموسيقى كمنفذ يحرّره من حِمل إسم مثقل بالذاكرة والفقد والتوقعات.