إلتحق جوزيف، 19 عاماً، بجهاز الأمن الداخلي. وما أن أنهى دورته التدريبية حتى أرسل إلى معسكر ناء وحدودي قريب من قريته في شمال لبنان. زميلان له سيعرفانه على الأفلام الإيباحية، التي سيكثر من مشاهدتها حتى يتعرف على تارا، ممثلة يورنوغرافيا مغمورة، تعيش في مونبيلييه الفرنسية على ما تقوله، وتتسلى ب"التشات" مع متتبعيها على موقعها الخاص. راح جوزيف يكلم تارا فبدأت بينهما علاقة إفتراضية، أقنع جوزيف على اثرها نفسه أنها تحبه. فعزم على ترك خطيبته وأسرته وعمله والإلتحاق بها