عرض مسرحي متعدد الوسائط يستخدم النصوص والفيديو والموسيقى، يبحث في طبيعة حالة الكوما/الغيبوبة منطلقاً من تسجيل حالات غيبوبة متعددة في مستشفيات دمشق منذ نهاية العام 2013. يقودنا العرض في رحلة افتراضية عبر عوالم الشخص الواقع تحت تأثير الغيبوبة، والموجود في حالة بينية على الحدود الفاصلة بين الموت والحياة. عند هذه الفواصل يحاول العرض أن يدخل ويستكشف، باحثاً عن مفردات فنية قادرة على التعبير عن هذه الحالة الاستثنائية